«يقع علمُ الترجمة الحديث بصفةٍ عامة على تُخوم علوم اللغة والفلسفة وعلم النفس والاجتماع، وتقع علومُ الترجمة الأدبية على تُخوم هذه العلوم جميعًا مع علوم الفنون السمعية والبصرية، والدراسات الثقافية والفكرية التي تُعتبر في مُجملها من روافد علم السياسة الحديث.»